علماء بهيئة سائقين
4 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
علماء بهيئة سائقين
لقمان ديركي : صحيفة بلدنا 18/5/2007
لم أجد في العالم كله من يشبه سائق التاكسي السوري، فهو كل شيء.. بروفيسور.. دكتور.. أستاذ.. باستثناء "شوفير". فما أن تطأ مقعدتك مقعدَ التاكسي حتى يبادرك "الشوفير" بالقول "الله وكيلك ما بعرف الطريق.. دلني" وهو ينتظر مني أن أسأله "ليش ما بتعرف الطريق؟" ليجيب قبل أن تنهي سؤالك بتنهيدة وجملة حزينة "أنا مو شغلتي شوفير.. أنا أستاذ جامعة.. بس الظروف والرواتب.. أنت بتعرف". وهكذا صعدت مع مهندسين وأطباء وأساتذة وعلماء ذرة ولكن بهيئة "شوفيرية"، ولكن سيكولوجيا
الشوفير تفوق ما ذكرت هولاً، فالشوفير يعتبر نفسه من أفهم الناس وأكثرهم فهلوية وذكاء، وهو يعتبر كلَّ رجل يصعد معه مشبوهاً حتى يثبت العكس، وكل امرأة مشبوهة حتى لو أثبتت العكس، كما أنه يصرُّ على سماع المسجلة بصوت عالٍ، فإذا أبديت إعجابك بالشريط الموسيقي هزَّ رأسه إعجاباً باختلافه عن عامة الشعب وذوقهم المنحط، وحدَّثك طوال المشوار عن علاقته القديمة بالموسيقا. أما إذا تجرَّأت وطلبت منه تغيير الشريط، فإنه يبادر مباشرة إلى اتهام شريكه في الوردية الأخرى للتاكسي "الله وكيلك ما بعرف من وين يبجيب هالأغاني"، ثم يتابع فصلاً من النميمة ضدَّ شريكه "عالم الذرة" السائق الآخر حتى تصل إلى مشوارك ورأسك مليء بسيرة حياة سائق لا تعرف حتى شكله.
مرة صعدنا مع سائق فهلوي، وكان شعري طويلاً جداً، فما كان من الشوفير إلا وأن أدخل أنفه وسأل أصدقائي عني: "شو.. الأخ أجنبي؟". تغامزنا وأجابوه: "نعم.. إيطالي.. بس الله وكيلك هلكنا.. ما في أغلظ منه". هنا ابتسم الشوفير خبير اللغات بتعالٍ، وسألهم إذا كنتُ أعرف العربية، فأجابوه: "جحش.. ما بيعرف ولا كلمة"، ابتسم الشوفير ابتسامة أعرض وقال: "شوفوا شو بدي أعمل لكم فيه لها الإيطالي". وبدأت ملحمة من الذكاء وخفة الدم والشطارة من الصعب نسيانها.
التفت السائق خبير اللغات وقال لي: "هاو آر يو؟!"، فقلت له: "غود.. فيري غود".. ابتسم وقال لأصدقائي: "لسّه ما شفتوا شي"، ثم التفت إلي وقال: "سيريا غود يا جحش؟". فابتسمت وقلت: "غود.. فيري نايس"، ضحك أصدقائي بعنف، فتحمَّس الخبير السياحي "السائق" وقال لي: "يو آر هابي يا حيوان؟!". قلت: "يس"، وسالت الدموع من أعين الشباب من الضحك بينما كان السائق مبتسماً ومزهواً بخفة دمه وذكائه، وتابع مشيراً بيده وفمه دلائل امتداحي: "يو أر كديش.. بغل.. فيري غود"، فقلت له: "تانك يو". وانفجرت السيارة من الضحك، ازدادت حماسة الوزير السائق فقال لي: "يو آر فيري نايس.. يو آر.. حمار معبَّى ببنطلون"، ولم يمنع نفسه من الضحك في نهاية الجملة بينما كان الشباب قد أضحوا في غيبوبة من القهقهة، ووصلنا.. فصمت الجميع مانعين أنفسهم من الضحك بينما كان الشوفير يتابع مآثره الكوميدية، فبادرته وبالعربية: "أديش بدّك يا جحش يا زبالة يا بلّوعة؟!"، امتقع وجه الشوفير كأنه وزير قد خُلع من منصبه للتو، فتابعتُ بسادية: "ما قلت يا ألف حمار عم بيعلفوا سوا أديش بدك؟!"، نظر الوزير المخلوع إلى الكتلة الشبابية الجالسة في سيارته وقال بصوت مخنوق: "ما بدي شي.. بخعتوني". ولم تمضِ أيام حتى صعدنا أنا وصديقي الفنان التشكيلي "أحمد معلا" في تاكسي أخرى، ولكن بعد معاناة، فالتكاسي لا تتوقف إلا للخليجيين في فصل الصيف، لذلك وقفنا عند إشارة المرور وبمجرد وقوف السيارات حدثت سائقاً باللهجة الخليجية، فبشّ في وجهي بعد أن كان متجِّهماً وصعدنا. جلست في الأمام وجلس "أحمد" في الخلف، وقلت للسائق: "نبغي نروح على دمّر ياخوي"، قال السائق المحبِّ للوحدة العربية: "أهلين بإخواننا العرب..من وين حضرتكم بلا صغرة؟!"، قلت: "من الكويت يا خوي"، فانفرجت أساريره وهو يتخيَّل الدينار الكويتي الذي يساوي 170 ليرة عداً ونقداً. نظر "أحمد" إلى العداد وقال لي بلهجة كويتية: "شنو هذا؟!"، فقلت له: "هاذا عدَّاد.. كلما تمشي السيارة يزيد عدد الفلوس اللي لازم ندفعها". وبالطبع فإن العداد يظهر المبلغ المطلوب بالقروش، فالـ 400 قرش تصبح بعد قليل 500 قرش، أي خمس ليرات، وهكذا حتى نصل إلى دمر، فيكون المبلغ حوالي 2700 قرش، أي 27 ليرة، ولكني شرحت لـ"أحمد" باللهجة الكويتية عن العداد وأنا أقلب القروش إلى ليرات، وقلت له: "شوف.. هالسّع المبلغ 400 ليرة.. هاه هالسع قلَبْ وصار 500 ليرة". وما إ ن سمع الشوفير عاشق الوحدة العربية جملتي الرهيبة التي قلبت القروش إلى ليرات ببلاهة حتى قال لي: "أهلين.. الكويت وطننا الثاني"، وتابع "أحمد" فرجته إلى العداد وبدأ يعدُّ الأرقام كلما تغيَّرت وازدادت "هاه.. صار المبلغ 700 ليرة".
وبدأ كيان عاشق الوحدة العربية يهتزُّ طرباً لانقلاب القروش إلى ليرات، صحت بأحمد: "شوف يا خوي صار العداد 1200 ليرة". وكانت دموع الفرح تهطل من عينيَّ صنَّاجة العرب الذي قال: "يا أخي الكويتيين قبضايات". وتذكرت غزو الكويت دون أن أعرف لماذا. وصلنا وكان "أحمد" يقول: "هاه.. صار العداد 2700 ليرة.." قلت لصناجة العرب أن يتوقف فتوقف وسألته: "كم تريد؟!"، فقال لي بعد أن ألقى خطبة عصماء عن الكويت وطنه الثاني: "ع العداد أخي.. أنتو إخواننا العرب ما بناخد منكم أكتر من العداد"، قلت: "لا.. نحن نريد ننطيك على كيفك.. اللي تبغيه لأنك آدمي وتحب الوحدة العربية"، فقال وهو يحلف بأغلظ الأيمان: "وحياة مين حرَّر الكويت ما باخد أكتر من العداد".. فقال أحمد: "لأ.. نريد ننطيك اللي تبغيه"، فقال وقد نفد صبره: "أخي ع العداد.. اقرأ الرقم وادفع.. صار لكم ساعة عم تقروا"، فأصرَّينا على أن يقول الرقم، فقال مستسلماً: "أخي ع العداد 2700 ليرة بس". نظرنا إليه بسادية وحقارة لا مثيل لهما أنا و"أحمد"، فأعاد الرقم: "2700 ليرة بس.. ع العداد"، تابعنا نظراتنا السادية والحقيرة، وقلت له بلهجة مغرقة في المحلية على اعتبار أن المحلية هي الطريق إلى العالمية: "2700 ليرة أجرة توصيلة من قلب الشام لدمّر.. شو مفكرنا حمير ولاه؟!"، وتابع أحمد: "العمى بعيونك شو نصَّاب، 2700 ليرة ولاه؟!". زمَّ صناجة العرب سابقاً شفتيه وقال: "انزلوا.. بخعتوني.. ما بدي مصاري"، نزلنا ولم ندفع، وكان السائق يدور بالسيارة بعنف وهو يبرطم بجمل غير مفهومة عن الكويت وغزو العراق لها، بينما كنت أقول لـ"أحمد" أن يستأجر لنا منزلاً في بناء ممره قصير كي لا نضطرَّ إلى البقاء تحت أنظار العلماء لفترة طويلة ونحن نسمع شتائمهم العلمية.
لم أجد في العالم كله من يشبه سائق التاكسي السوري، فهو كل شيء.. بروفيسور.. دكتور.. أستاذ.. باستثناء "شوفير". فما أن تطأ مقعدتك مقعدَ التاكسي حتى يبادرك "الشوفير" بالقول "الله وكيلك ما بعرف الطريق.. دلني" وهو ينتظر مني أن أسأله "ليش ما بتعرف الطريق؟" ليجيب قبل أن تنهي سؤالك بتنهيدة وجملة حزينة "أنا مو شغلتي شوفير.. أنا أستاذ جامعة.. بس الظروف والرواتب.. أنت بتعرف". وهكذا صعدت مع مهندسين وأطباء وأساتذة وعلماء ذرة ولكن بهيئة "شوفيرية"، ولكن سيكولوجيا
الشوفير تفوق ما ذكرت هولاً، فالشوفير يعتبر نفسه من أفهم الناس وأكثرهم فهلوية وذكاء، وهو يعتبر كلَّ رجل يصعد معه مشبوهاً حتى يثبت العكس، وكل امرأة مشبوهة حتى لو أثبتت العكس، كما أنه يصرُّ على سماع المسجلة بصوت عالٍ، فإذا أبديت إعجابك بالشريط الموسيقي هزَّ رأسه إعجاباً باختلافه عن عامة الشعب وذوقهم المنحط، وحدَّثك طوال المشوار عن علاقته القديمة بالموسيقا. أما إذا تجرَّأت وطلبت منه تغيير الشريط، فإنه يبادر مباشرة إلى اتهام شريكه في الوردية الأخرى للتاكسي "الله وكيلك ما بعرف من وين يبجيب هالأغاني"، ثم يتابع فصلاً من النميمة ضدَّ شريكه "عالم الذرة" السائق الآخر حتى تصل إلى مشوارك ورأسك مليء بسيرة حياة سائق لا تعرف حتى شكله.
مرة صعدنا مع سائق فهلوي، وكان شعري طويلاً جداً، فما كان من الشوفير إلا وأن أدخل أنفه وسأل أصدقائي عني: "شو.. الأخ أجنبي؟". تغامزنا وأجابوه: "نعم.. إيطالي.. بس الله وكيلك هلكنا.. ما في أغلظ منه". هنا ابتسم الشوفير خبير اللغات بتعالٍ، وسألهم إذا كنتُ أعرف العربية، فأجابوه: "جحش.. ما بيعرف ولا كلمة"، ابتسم الشوفير ابتسامة أعرض وقال: "شوفوا شو بدي أعمل لكم فيه لها الإيطالي". وبدأت ملحمة من الذكاء وخفة الدم والشطارة من الصعب نسيانها.
التفت السائق خبير اللغات وقال لي: "هاو آر يو؟!"، فقلت له: "غود.. فيري غود".. ابتسم وقال لأصدقائي: "لسّه ما شفتوا شي"، ثم التفت إلي وقال: "سيريا غود يا جحش؟". فابتسمت وقلت: "غود.. فيري نايس"، ضحك أصدقائي بعنف، فتحمَّس الخبير السياحي "السائق" وقال لي: "يو آر هابي يا حيوان؟!". قلت: "يس"، وسالت الدموع من أعين الشباب من الضحك بينما كان السائق مبتسماً ومزهواً بخفة دمه وذكائه، وتابع مشيراً بيده وفمه دلائل امتداحي: "يو أر كديش.. بغل.. فيري غود"، فقلت له: "تانك يو". وانفجرت السيارة من الضحك، ازدادت حماسة الوزير السائق فقال لي: "يو آر فيري نايس.. يو آر.. حمار معبَّى ببنطلون"، ولم يمنع نفسه من الضحك في نهاية الجملة بينما كان الشباب قد أضحوا في غيبوبة من القهقهة، ووصلنا.. فصمت الجميع مانعين أنفسهم من الضحك بينما كان الشوفير يتابع مآثره الكوميدية، فبادرته وبالعربية: "أديش بدّك يا جحش يا زبالة يا بلّوعة؟!"، امتقع وجه الشوفير كأنه وزير قد خُلع من منصبه للتو، فتابعتُ بسادية: "ما قلت يا ألف حمار عم بيعلفوا سوا أديش بدك؟!"، نظر الوزير المخلوع إلى الكتلة الشبابية الجالسة في سيارته وقال بصوت مخنوق: "ما بدي شي.. بخعتوني". ولم تمضِ أيام حتى صعدنا أنا وصديقي الفنان التشكيلي "أحمد معلا" في تاكسي أخرى، ولكن بعد معاناة، فالتكاسي لا تتوقف إلا للخليجيين في فصل الصيف، لذلك وقفنا عند إشارة المرور وبمجرد وقوف السيارات حدثت سائقاً باللهجة الخليجية، فبشّ في وجهي بعد أن كان متجِّهماً وصعدنا. جلست في الأمام وجلس "أحمد" في الخلف، وقلت للسائق: "نبغي نروح على دمّر ياخوي"، قال السائق المحبِّ للوحدة العربية: "أهلين بإخواننا العرب..من وين حضرتكم بلا صغرة؟!"، قلت: "من الكويت يا خوي"، فانفرجت أساريره وهو يتخيَّل الدينار الكويتي الذي يساوي 170 ليرة عداً ونقداً. نظر "أحمد" إلى العداد وقال لي بلهجة كويتية: "شنو هذا؟!"، فقلت له: "هاذا عدَّاد.. كلما تمشي السيارة يزيد عدد الفلوس اللي لازم ندفعها". وبالطبع فإن العداد يظهر المبلغ المطلوب بالقروش، فالـ 400 قرش تصبح بعد قليل 500 قرش، أي خمس ليرات، وهكذا حتى نصل إلى دمر، فيكون المبلغ حوالي 2700 قرش، أي 27 ليرة، ولكني شرحت لـ"أحمد" باللهجة الكويتية عن العداد وأنا أقلب القروش إلى ليرات، وقلت له: "شوف.. هالسّع المبلغ 400 ليرة.. هاه هالسع قلَبْ وصار 500 ليرة". وما إ ن سمع الشوفير عاشق الوحدة العربية جملتي الرهيبة التي قلبت القروش إلى ليرات ببلاهة حتى قال لي: "أهلين.. الكويت وطننا الثاني"، وتابع "أحمد" فرجته إلى العداد وبدأ يعدُّ الأرقام كلما تغيَّرت وازدادت "هاه.. صار المبلغ 700 ليرة".
وبدأ كيان عاشق الوحدة العربية يهتزُّ طرباً لانقلاب القروش إلى ليرات، صحت بأحمد: "شوف يا خوي صار العداد 1200 ليرة". وكانت دموع الفرح تهطل من عينيَّ صنَّاجة العرب الذي قال: "يا أخي الكويتيين قبضايات". وتذكرت غزو الكويت دون أن أعرف لماذا. وصلنا وكان "أحمد" يقول: "هاه.. صار العداد 2700 ليرة.." قلت لصناجة العرب أن يتوقف فتوقف وسألته: "كم تريد؟!"، فقال لي بعد أن ألقى خطبة عصماء عن الكويت وطنه الثاني: "ع العداد أخي.. أنتو إخواننا العرب ما بناخد منكم أكتر من العداد"، قلت: "لا.. نحن نريد ننطيك على كيفك.. اللي تبغيه لأنك آدمي وتحب الوحدة العربية"، فقال وهو يحلف بأغلظ الأيمان: "وحياة مين حرَّر الكويت ما باخد أكتر من العداد".. فقال أحمد: "لأ.. نريد ننطيك اللي تبغيه"، فقال وقد نفد صبره: "أخي ع العداد.. اقرأ الرقم وادفع.. صار لكم ساعة عم تقروا"، فأصرَّينا على أن يقول الرقم، فقال مستسلماً: "أخي ع العداد 2700 ليرة بس". نظرنا إليه بسادية وحقارة لا مثيل لهما أنا و"أحمد"، فأعاد الرقم: "2700 ليرة بس.. ع العداد"، تابعنا نظراتنا السادية والحقيرة، وقلت له بلهجة مغرقة في المحلية على اعتبار أن المحلية هي الطريق إلى العالمية: "2700 ليرة أجرة توصيلة من قلب الشام لدمّر.. شو مفكرنا حمير ولاه؟!"، وتابع أحمد: "العمى بعيونك شو نصَّاب، 2700 ليرة ولاه؟!". زمَّ صناجة العرب سابقاً شفتيه وقال: "انزلوا.. بخعتوني.. ما بدي مصاري"، نزلنا ولم ندفع، وكان السائق يدور بالسيارة بعنف وهو يبرطم بجمل غير مفهومة عن الكويت وغزو العراق لها، بينما كنت أقول لـ"أحمد" أن يستأجر لنا منزلاً في بناء ممره قصير كي لا نضطرَّ إلى البقاء تحت أنظار العلماء لفترة طويلة ونحن نسمع شتائمهم العلمية.
رد: علماء بهيئة سائقين
اي شبا التكسي
بكرا انا بس لاتخرج
بشتغل بشهادتي
وبصير ملك اللانسر
متل ابو جانتي
عجبتني اللانسر
مشكور حمادة
الك مني توصيلي ببلاش
بس لاستلم السيارة
بكرا انا بس لاتخرج
بشتغل بشهادتي
وبصير ملك اللانسر
متل ابو جانتي
عجبتني اللانسر
مشكور حمادة
الك مني توصيلي ببلاش
بس لاستلم السيارة
رد: علماء بهيئة سائقين
ضروري اللانسر
السابا حلوة كمان
هههههه مشكور عمو
السابا حلوة كمان
هههههه مشكور عمو
M A N A R- |supervision Team|
-
السنة الدراسية : السنة الثالثة
نبذة عنك : waTcH yOur sTePs wItH mE
هوايتك : a l O n E
مكان الإقامة : HooOooMs
العمر : 33
عدد الرسائل : 7797
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
18/04/23, 09:48 am من طرف Abdullah Samy
» بشو عم تفكر هلأ ؟؟
28/03/21, 09:34 pm من طرف الفتى النبيل
» مارأيكم نسأل عن الغايبين
12/01/17, 05:56 am من طرف b a s e m
» نتائج السنة الرابعة كاملة للعام 2012-دورة فصل أول وثاني
30/12/15, 01:13 pm من طرف Be Nice
» من يقرأ
10/09/15, 01:29 am من طرف king of the ring 2011
» دفعة 2009
06/08/15, 06:11 am من طرف أمير الاقتصاد
» منتدى اقتصاد حماه ... بين الماضي و الحاضر باختصـــــار
06/08/15, 03:44 am من طرف أسير الصمت
» قاموس شامل للمصطلحات الاقتصادية لقسم التمويل والمصارف حصرا
05/08/15, 02:11 pm من طرف Be Nice
» عطر فمك ودخولك بالصلاة على الحبيب المصطفى محمد صلى الله عليه وسلم
05/08/15, 02:06 pm من طرف Be Nice
» الاصدار الأخير من المتصفح فايرفوكس Mozilla Firefox 38.0.1
20/05/15, 03:34 am من طرف الفتى النبيل
» تطبيقات الحاسوب نظري .. نقلا عن جروب الكلية على الفيس بوك
27/12/14, 07:33 pm من طرف Be Nice
» تحميل محاضرات ☻السنة الرابعة☻ الفصل الثاني 2014-2015
05/12/14, 03:26 pm من طرف Be Nice
» صالون المنتدى
08/11/14, 03:28 am من طرف king of the ring 2011
» اسماء الله الحسنى
18/04/14, 12:20 am من طرف king of the ring 2011
» :: حكمة اليوم ::
18/04/14, 12:06 am من طرف king of the ring 2011
» الا بذكر الله تطمئن القلوب ....
17/04/14, 11:58 pm من طرف king of the ring 2011